قبل أن تتم الـ12 عاما، عانت البريطانية إيملي بلانت من التلعثم في الكلام، لكنها لم تستسلم إذ جسدت دورا على مسرح مدرستها، لاقى استحسان معلمتها، ما حل مشكلتها، لتنطلق بقوة إلى عالم النجومية من أوسع أبوابها، كما اقتحمت عالم الموضة، ناهيك عن إجادتها الغناء ولعب التنس وركوب الخيل.
ولدت إيملي بلندن في 23 فبراير عام 1983، وحين أتمت الـ18، جسدت دورا مهما في مسرحية «العائلة المالكة»، على مسرح هايماركت اللندني بجانب «جودي دنش». وكان بلوغها الـ20 نقطة تحول في حياتها، إذ ظهرت في أول أعمالها السينمائية في فيلم «بوديكا»، وفي 2004 أهلّها العزف على «التشيلو» لدور رئيسي في فيلمMy Summer of Love، وفي العام ذاته، رشحتها سوزان ساراندون لمشاركتها فيلم «Irresistible». بينما أكدت موهبتها عام 2006 حين حقق فيلم The Devil Wears Prada (الشيطان يرتدي برادا) نجاحا كبيرا محققا إيرادات تخطت 500000 دولار، لتصبح بعده أهم نجمات هوليوود.
ورغم خجلها، إلا أن إيميلي (36 عاما) جسدت بطولة أفلام رومانسية عدة أهمها: The Adjustment Bureau، وLooper، وEdge of Tomorrow وInto the Woods في 2014، ما رشحها لـ4 جوائز «جولدن جلوب»، فيما لم تربح سوى واحدة عن مسلسل «بنت جديونز»، كما ترشحت لجائزة BAFTA.
ولدت إيملي بلندن في 23 فبراير عام 1983، وحين أتمت الـ18، جسدت دورا مهما في مسرحية «العائلة المالكة»، على مسرح هايماركت اللندني بجانب «جودي دنش». وكان بلوغها الـ20 نقطة تحول في حياتها، إذ ظهرت في أول أعمالها السينمائية في فيلم «بوديكا»، وفي 2004 أهلّها العزف على «التشيلو» لدور رئيسي في فيلمMy Summer of Love، وفي العام ذاته، رشحتها سوزان ساراندون لمشاركتها فيلم «Irresistible». بينما أكدت موهبتها عام 2006 حين حقق فيلم The Devil Wears Prada (الشيطان يرتدي برادا) نجاحا كبيرا محققا إيرادات تخطت 500000 دولار، لتصبح بعده أهم نجمات هوليوود.
ورغم خجلها، إلا أن إيميلي (36 عاما) جسدت بطولة أفلام رومانسية عدة أهمها: The Adjustment Bureau، وLooper، وEdge of Tomorrow وInto the Woods في 2014، ما رشحها لـ4 جوائز «جولدن جلوب»، فيما لم تربح سوى واحدة عن مسلسل «بنت جديونز»، كما ترشحت لجائزة BAFTA.